قصه حقيقيه

قصص حقيقيه عن أهل البيت (الجن) مرعبه

--------------------------------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم

أهلا بكم أحبتي

مما لا شك فيه أن سفينة الحياة قد تعتريها بعض الرياح فإما تصبر وتتجلد . أو تهوي بها الريح .

وكذا نحن .. البشر .. قد يتعرض أحيانا .. بل دائما إلى رياح المواقف منها ماهو المبكي ومنها المحرج ومنها المرعب ... فإما الصبر أو تهوي به الريح في مكان سحيق ..

___________

الجن .. حقيقة لايمكن للمرء المسلم إنكارها .. فهي موجودة بنص القرآن والسنة ...

لذا قد تحصل بعض المواقف مع هذا الجنس من المخلوقات ..

هنا .. تكمن فائدة الأذكار ..

__________

فمن حصل له موقف معهم فليدلي بدلوه وليكشف الغطاء عن موقفه ..


__________

من هنا ننطلق ....


بسم الله ...




الموقف الأول

سافرنا إلى الأحساء .. ورجع أبي إلى الدمام بحكم ظروف عمله .. وبقي في المنزل .. وموقع منزلنا معزول وتحيط به أراضي شاسعة فارغة ..

حل الظلام .. وكشف البيت عن صورته المخيفة ..

صعد إلى الدور العلوي ليرتاح من السفر .. القى جسده على فراشه .. ولكن .. ماإن أغمض جفنيه .. حتى سمع صوت طبول ودفوف وأهازيج ..

لم يستغرب .. لأنه ظن في الوهلة الأولى أنهم مجموعة من الشباب أتو إلى إحدى الأراضي ليسمرون ..

ولكن قرب الصوت الشديد بدد هذا الظن ..

فما كان من الوالد - حفظه الله - إلا أن اتجه للنافذه فنظر منها إلى -- الحوش -- فرأى مايقارب الأربعين شخصا منتظمين في ا لصف .. بيد أحدهم طبلا والآخر دفا وأحدهم يعرض والآخر يرقص .
فلمح أحد هؤلاء الوالد وهو يرقبهم من النافذة فقفز إلى أن واجه وجه الوالد من خلف النافذة .. ثم نزل إلى موقعه ..

احتار الوالد ماذا يفعل .. فلم يجد حلا إلا العودة للفراش والإستسلام للنوم .....



الموقف الثاني
نزلت أختي من الدور العلوي في منتصف الليل لتجدنا مجتمعون في الصالة ... جاءت بجواري وقالت .. لقد طرق أحدهم علي نافذة غرفتي .. بالدور العلوي .. فمن جرأتي اتجهت للنافذه بخطوات مرعوب فكشفت الستار . فإذا بوجه مرعب مخيف عيناه ممسوحتان بيضاء..

رجعت على خوف ونزلت إليكم ..




البقية تأتي بعد الإستماع لقصصكم ومواقفكم...
م
ن
ق
و
ل
أتكلم بصفت الي نقلتها منه ونترقب قصصكم يالله ...
__________________

كأنها خيالية

مشكوووووووووور